اليسار
مؤمن بالفكر الاشتراكي ومايستتبعه من زيادة دور الدوله في الحياه الاقتصاديه والسياسيه ومن القدره على التعبئه الشعبيه..وينتظم اليسار عاده إما في أحزاب اشتراكيه او شيوعيه او ذات صبغه عماليه وينقسم الى يسار معتدل ويسار متطرف
اليسار المعتدل
يؤمن بالتغيير دون اللجوء الى العنف او الثوره ويؤمن بالتعايش السلمي اجتماعيا وسياسيا في الداخل وبين الامم..وهي الفئه التي تتعامل مع الواقع السياسي بهدف تغييره
اليسار المتطرف
الفئة التي تؤمن بالثورة الدموية العنيفة في سبيل إقامة المجتمع الاشتراكي وهؤلاء يتميزون بالتمسك الحرفي بنصوص الايدلوجية الاشتراكية ويرفضون التعامل مع نظام الحكم ويشككون في فائدة التعامل مع النظام الرأسمالي الغربي وكما يشككون في التعامل مع اليسار الاصلاحي ويعتبرونهم تحريفين ويؤمن هؤلاء بالثورة الدائمة او الثورة العالمية وهم علمانيون
وقدينتظم اليسار إما في أحزاب اشتراكيه او شيوعيه او ذات صبغه عماليه وقد يشكل اليسار المتطرف تنظيماته السريه التي تستهدف الانقضاض على النظام الحاكم
اليمين المعتدل
يطلق عليهم المحافظون أي الذين يميلون الى الحفاظ على الوضع القائم كما هو نظرا لان مصالحهم تتحقق في إطاره ونظرا لأنه ليس هناك ضمان لاستمرارهم في ظل الظروف الجديدة.
ويؤمن هؤلاء بالنظام الليبرالي اقتصاديا وسياسيا وبصداقه الولايات الامريكيه والدول الرأسماليه.. ويميلون الى عدم الثقه في الاتحاد السوفيتي ومايمثله من ايدلوجيه وعاده مايتصفون بالتدين
اليمين المتطرف
وهواليمين العنيف الذي يؤمن باستخدام كافه وسائل العنف بمافي ذلك الاغتيالات السياسية واللجوء الى عمليات التخريب بقصد تنفيذ خطط الاستيلاء على السلطه وهؤلاء غالبا لايثقون باي دوله ويسعون الى هدم النظام القائم بهدف الحلول محله ويتصفون بالتدين الذي يصل الى حد التطرف
.